‫القمة الثقافية أبوظبي 2022 تستكشف مستقبل قطاع الثقافة العالمي لبناء منظومة أكثر تنوعاً واستدامة ومرونة للاستجابة للتغييرات

القمة الثقافية تنعقد في أبوظبي في الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر 2022 في منارة السعديات

تحت شعار “الثقافة أسلوب حياة”، ستجمع القمة الثقافيـة عـدداً مـن أبـرز القـادة فـي الفن والثقافة والسياسة والإعلام والتكنولوجيا من أكثر من 90 دولة

دائرة الثقافة والسياحة-أبوظبي تنظم الدورة الخامسة من القمة الثقافية بالتعاون مع شركاء عالميين بارزين

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة, 18 سبتمبر / أيلول 2022 /PRNewswire/ — أعلنت دائرة الثقافة والسياحة-أبوظبي عن انعقاد الدورة الخامسة من القمة الثقافية هذا العام تحت شعار “الثقافة أسلوب حياة” في منارة السعديات بأبوظبي خلال الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر 2022، وذلك لاستكشاف مستقبل قطاع الثقافة ومناقشة الحلول الثقافية الإبداعية لأبرز القضايا العالمية الملحة التي تؤثر على العالم اليوم. وسيكون الحضور شخصياً في دورة هذا العام من المنتدى العالمي الرائد.

Culture Summit Abu Dhabi

وتناقش القمة هذا العام تحت شعار “الثقافة أسلوب حياة”، التحديات المعاصرة التي تقود وتدفع إلى التغيير في مجال الصناعات الإبداعية والثقافية، والقطاعات الثقافية الأوسع في عالم اليوم. ويتناول جدول أعمال القمة مفهوم تبني الثقافة كتجربة حية في عالم شهد تحولات جذرية فرضتها جائحة “كوفيد-19″، والفهم بشكل أفضل للتأثير الواسع للثقافة على حياتنا الفردية والجماعية. وتكرس القمة من خلال مجموعة متنوعة من الكلمات الرئيسية والجلسات الحوارية والمحاضرات والعروض التقديمية والمباحثات، خبرات المشاركين من القادة الثقافيين والفنانين وصناع القرار والباحثين والمفكرين والتربويين والمبدعين لدراسة هذه القضايا المعاصرة الملحة.

تم تنظيم جدول أعمال القمة بحيث يتضمن كل يوم دراسة أحد الموضوعات بمزيد من التفصيل. في اليوم الأول، ستتناول القمة محور “النظم الثقافية الحية” من منظور القطاعات، حيث تناقش ظهور منظومات ثقافية وإبداعية حية أكثر مرونة وقابلية للتكيف واستجابة للتغييرات. كما يبحث هذا الموضوع في القضايا والتحديات التي تواجه قطاع الثقافة في إنتاج ونشر المحتوى الثقافي بعد التداعيات الحادة للجائحة. وفي ذلك اليوم، سترحب القمة بشكل خاص بثلاثة رؤساء دول سابقين، داليا جريبوسكايتو رئيسة ليتوانيا (2009-2019)، وإيفو يوسيبوفيتش رئيس كرواتيا (2010-2015)، وجويس باندا، رئيسة ملاوي (2012-2014)، وسيدير معالي زكي أنور نسيبة المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، جلسة لاستكشاف دور الثقافة في بناء مجتمعات مرنة ومشتركة. وستتم مراجعة جميع المجالات الإبداعية من خلال هذا المنظور من خلال حوار رئيسي استثنائي بين معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة–أبوظبي، و الممثل الكوميدي والمذيع التلفزيوني الشهير تريفور نوح . وسيكون هنالك مجموعة من العروض الفنية يقدمها عدد من الشخصيات الرئيسية من مشهد الفنون الأدائية، ومناقشات حول إعادة تحديد دور مقتني الأعمال الفنية، وقوة تأثير المناطق الثقافية. وسيتضمن اليوم أيضاً عروضاً تقديمية إبداعية لعدد من الفنانين، وعروض أفلام، وورش عمل، وجلسات حول السياسات المتعلقة بالثقافة، حيث يُقدم كل ذلك ضمن برنامج متميز متعدد المسارات.

وفي اليوم الثاني، تناقش القمة من خلال محور “الحياة الثقافية” كيفية تأثير الثقافة على الأفراد والمجتمعات من خلال منظور تغيير أنماط المشاركة الثقافية. ويبحث هذا المحور في كيف اضطر قطاع الصناعات الثقافية والإبداعية إلى الابتكار ليتمكن من مواجهة الاضطرابات الكبيرة التي تسببت بها الجائحة، حيث أصبح الوصول إلى هذه المنتجات والخدمات الثقافية الرقمية بمثابة شريان حياة اجتماعي ونفسي وجزءاً من روتين الحياة والتجارب اليومية للأشخاص لا سيما خلال فترات الإغلاق. وستبدأ فعاليات اليوم الثاني بكلمة رئيسية لمعالي نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة والشباب، وستتم دعوة المشاركين في القمة بشكل خاص لاستكشاف دور الذكاء الاصطناعي في مستقبل الثقافة من خلال جلسات حوارية ودراسات حالة من عدد من شركات التكنولوجيا المتطورة مثل “تيم لاب”، بالإضافة إلى حوار إبداعي استثنائي بين تيم مارلو، الرئيس التنفيذي ومدير متحف التصميم في لندن، و”آيدا” أول روبوت فنان فائق الواقعية وشبيه للإنسان في العالم. كما سيستكشف بانوس إيه باناي، الرئيس الشريك لأكاديمية التسجيل، في حوار مع جيمي جام العلاقة بين “التكنولوجيا والإبداع والوجه المتغير لثقافة البوب”، يليه كلمة رئيسية من المهندس المعماري الشهير إيال وايزمان. وسيتم الغوص في المشهد الثقافي النابض بالحياة في أفغانستان لاستكشافه من خلال جلسة حوارية. ويختتم هذا اليوم بجلسة حوارية يديرها متحف جوجنهايم جنباً إلى جنب مع الفنان إيمكا أوجبوه، والمهندس المعماري جينج ليو والتي ستكشف عما ينتج فضاءً عاماً اليوم.

وأخيراً، سيركز محور “الثقافة والتنوع وقوة التأثير” على التحديات المهمة المتعلقة بحماية وتعزيز تنوع التعبير الثقافي وكيف يمكن للسياسات وهيكليات التمكين التي يتم تنفيذها أن تدعم بطريقة مستدامة عملية التعبير عن هذا التنوع والحفاظ عليه. وسيتم أيضاً استكشاف فكرة التنوع في الجلسة الحوارية التي ينظمها بيركلي أبوظبي حول “دمج التنوع الثقافي من خلال الموسيقى”. وتشمل أبرز الكلمات الرئيسية والحوارات الإبداعية في ذلك اليوم المهندسين المعماريين سمية فالي، والسير ديفيد أدجاي، ورئيسة بيركلي إيريكا موهل. وسيبدأ اليوم بأداء تراثي يرسخ الهوية الإماراتية في قلب القمة الثقافية وينتهي بعرض من مشروع الجاز العالمي “جلوبال جاز بروجكت”، وهو مشروع موسيقي متعدد الثقافات للفنان الحائز على جائزة جرامي دانيلو بيريز بمشاركة الموسيقار شربل روحانا.HE Mohamed Khalifa Al Mubarak

وتشمل الموضوعات الأخرى التي ستتم مناقشتها خلال القمة: تأثيرات الوسائط الرقمية والذكاء الاصطناعي، والتركيز على بعض المناطق الجغرافية مثل شرق أفريقيا والفنون والثقافة، والثقافة والطوارئ المناخية، وغيرها من الموضوعات الأخرى.

ويتضمن جدول أعمال القمة هذا العام أيضاً مشاركة نخبة من المتحدثين، مثل إرنستو أتون راميريز، مساعد المدير العام للثقافة في منظمة اليونسكو، وفياميتا روكو، محررة ومراسلة الشؤون الثقافية في مجلة “ذي إيكونوميست”، والدكتورة هيلينا ناصيف، المدير التنفيذي لمؤسسة المورد الثقافي، وهارفي ماسون (جونيور)، الرئيس والمدير التنفيذي لـ “أكاديمية التسجيل” ، والمنتجة جينيفر ستوكمان، والمهندس المعماري الحائز على الجوائز فرانك جيري وجامعا الأعمال الفنية جي وميريام أولنز، وغيرهم الكثير.

ويضم جدول القمة مجموعة متميزة من الكلمات الرئيسية، والجلسات الحوارية، ومحادثات الفنانين، وورش العمل، وعروض الأفلام، والحوارات الإبداعية، والعروض الثقافية. وستدخل العروض ضمن نسيج الجلسات وستتضمن عروضاً تراثية في بداية كل صباح، وعرضاً راقصاً لمصمم رقصات الهيب هوب قادر عطو، وأداءً موسيقياً للمؤلف الموسيقي وعازف العود المعروف نصير شمة.

وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة–أبوظبي: “يسعدنا أن نُنظم مجدداً، وبالتعاون مع عدد من أبرز الشركاء العالميين، القمة الثقافية في العاصمة أبوظبي، التي تحرص على أن تكون ملتقى يجمع أبرز القادة والخبراء والمتخصصين في الثقافة والفن و الصناعات الإبداعية من مختلف المجالات للالتقاء والتحاور ومناقشة مستقبل قطاعنا وكيف يمكننا بناء منظومة ثقافية متنوعة وأكثر استدامة. وفيما نستعد للترحيب بهؤلاء القادة العالميين، نُذكر أنفسنا بالمسؤولية المشتركة التي تقع على عاتقنا جميعاً بأنه يتعين علينا إيجاد الحلول ووضع السياسات التي يمكنها مواجهة القضايا المعاصرة الملحة وإيجاد السبل الكفيلة بدفع عملية التغيير في قطاعنا العالمي”.

من جانبه، قال إرنستو أتون راميريز، مساعد المدير العام للثقافة في منظمة اليونسكو: “ تقدم الدورة الخامسة من القمة الثقافية أبوظبي فرصة مناسبة لأصحاب المصالح المعنيين بالثقافة في جميع أنحاء العالم لمشاركة رؤية مشتركة لمراجعة النماذج الحالية ووضع تصورات لمسارات أكثر استدامة ومرونة للمستقبل”.

وقال تيم مارلو، الرئيس التنفيذي ومدير متحف التصميم في لندن: “إنه لمن دواعي سروري أن يكون متحف التصميم أحد المشاركين في اجتماعات القمة الثقافية أبوظبي 2022 التي تجمع المبدعين من جميع أنحاء عالم التصميم، والانضمام إلى المفكرين المبدعين والقادة الثقافيين والفنانين وصناع التغيير من جميع أنحاء العالم حيث نلتقي جميعا سوياً في أبوظبي”.

وبدوره، قال ريتشارد أرمسترونج، مدير متحف ومؤسسة سولومون آر جوجنهايم: “توفر القمة فرصة لإجراء حوارات حول التساؤلات الثقافية المهمة مع دمج وإشراك الجماهير في جميع أنحاء العالم. ولا شك أنها توفر فرصة نادرة للفنانين والمفكرين لتصور واستشراف المستقبل”.

وقالت فياميتا روكو، محررة ومراسلة الشؤون الثقافية في مجلة “ذي إيكونوميست”: “ما يسعدني في القمة الثقافية هو التقائي العديد من الأشخاص الرائعين، حيث يتيح لي الاستماع إليهم وهم يتحدثون التعرف إليهم عن كثب واستكشاف شخصياتهم ورؤية العالم من منظور جديد تماماً”.

وقال هارفي ماسون (جونيور) من “أكاديمية التسجيل”: “يسعدنا أن نتعاون مع القمة الثقافية أبوظبي ونتطلع إلى اكتشاف طرق ووسائل يمكننا من خلالها العمل معاً لإبراز قوة تأثير الموسيقى. ينسجم الشرق الأوسط بالفعل مع شعار القمة ‘ الثقافة أسلوب حياة’، ويحتضن ا لعديد من المشاهد الموسيقية المزدهرة المختلفة. ولا شك أن هذه القمة تمثل فرصة عظيمة لتسليط الضوء على هذا المجتمع الموسيقي النابض بالحياة”.

تنظم دائرة الثقافة والسياحة، القمة الثقافية بالتعاون مع شركاء عالميين في مجالات تتنوع بين الثقافة والفنون إلى الإعلام والتكنولوجيا مروراً بالاقتصاد. وتتضمن هذه الشراكات مؤسسات مثل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وإيكونومست إمباكت، وغوغل، ومتحف التصميم في لندن، ومتحف ومؤسسة سولومون آر جوجنهايم، و أكاديمية التسجيل . ومن شركاء الفعالية الآخرين إيمج نيشن أبوظبي، ولجنة أبوظبي للأفلام، وساندستورم كوميكس، والمجمّع الثقافي، ومتحف اللوفر أبوظبي، وبيركلي أبوظبي، والمورد الثقافي، والصندوق العربي للثقافة والفنون، والمعهد الفرنسي.

يمكن للراغبين في حضور القمة الثقافية أبوظبي 2022 تسجيل اهتمامهم على الموقع الإلكتروني:

www.culturesummitabudhabi.com . يقتصر الحضور على حاملي الدعوات فقط لمحدودية الأماكن.   

لمحة حول دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي :

تتولى دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي قيادة النمو المستدام لقطاعات الثقافة والسياحة والصناعات الإبداعية في الإمارة، كما تغذي تقدم العاصمة الاقتصادي، وتساعدها على تحقيق طموحاتها وريادتها عالمياً بشكل أوسع. ومن خلال التعاون مع المؤسسات التي ترسخ مكانة أبوظبي كوجهة أولى رائدة؛ تسعى الدائرة لتوحيد منظومة العمل في القطاع حول رؤية مشتركة لإمكانات الإمارة، وتنسيق الجهود وفرص الاستثمار، وتقديم حلول مبتكرة، وتوظيف أفضل الأدوات والسياسات والأنظمة لدعم قطاعات الثقافة والسياحة والصناعات الإبداعية.

وتتمحور رؤية دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي حول تراث الإمارة، ومجتمعها، ومعالمها الطبيعية. وهي تعمل على ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة للأصالة والابتكار والتجارب المتميزة متمثلة بتقاليد الضيافة الحية، والمبادرات الرائدة، والفكر الإبداعي.

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1901283/Culture_Summit_Abu_Dhabi.jpg
الصورة: https://mma.prnewswire.com/media/1901284/Mohamed_Khalifa_Al_Mubarak.jpg

Ukraine, Food Security in Spotlight During UN Leaders Week

UNITED NATIONS — The annual gathering of leaders at the U.N. General Assembly is taking place this year in the shadow of Queen Elizabeth’s funeral and as the war in Ukraine heads into a possibly decisive period.

 

U.N. Secretary-General Antonio Guterres is skipping the Queen’s funeral to remain in New York to oversee an Education Summit on Monday. He will then participate in the opening of the annual debate Tuesday morning, telling reporters it would be “inconceivable” that he would miss it.

 

U.S. President Joe Biden as host country leader would traditionally be the second head of state to address the assembly Tuesday, but as he will be attending Elizabeth’s funeral Monday, U.S. officials say his speech will now shift to Wednesday.

 

Spotlight

 

Neither Russian President Vladimir Putin nor Ukrainian President Volodymyr Zelenskyy will be coming to New York, but despite this, their conflict will dominate the agenda.

 

“I think that Joe Biden and other Western leaders will use this as an opportunity to simply hammer home their anger with Russia over this war,” Richard Gowan, U.N. director for the International Crisis Group, told VOA.

 

He said Western leaders will also be seeking to shore up support from some non-Western countries they feel are trying to avoid taking sides or criticizing Russia.

 

U.S. Ambassador Linda Thomas-Greenfield told reporters Friday that Russia’s invasion of Ukraine “tests the fundamental principles that the U.N. was founded on.” She urged the international community not to abandon those values.

 

“We must double down on our commitment to a peaceful world and hold even closer our deeply held principles of sovereignty, territorial integrity, peace and security,” she said.

 

“And that’s why next week is so critical. We believe this is a moment to defend the United Nations and to demonstrate to the world that it can still take the world’s most pressing global challenges on.”

 

On Thursday, the U.N. Security Council will hold a ministerial level meeting on the situation; it could see some heated exchanges between Russian and Western officials. There will also be a separate side event that day on accountability for war crimes committed in Ukraine.

 

But despite what will be many meetings and events about the conflict, even the secretary-general is not optimistic that there will be the opportunity for any ground-breaking diplomacy on the sidelines of the annual debate.

 

“My good offices are ready, but I have no illusions … at the present moment, the chances of a peace deal are minimal,” he told reporters Wednesday.

 

Food crisis

 

Russia’s invasion of Ukraine has driven up global food, fertilizer and fuel prices, pushing fragile countries closer to the brink.

 

World Food Program Chief David Beasley warns that in 82 countries, as many as 345 million people are acutely food insecure, or “marching toward starvation.”

 

Somalia is one of the worst off.

 

Four failed rainy seasons have led to unprecedented drought. Eight million people could soon face famine if October’s rains fail as forecast.

 

“In total, 300,000 people are expected to be in IPC 5 conditions between October and December,” the Food and Agriculture Organization’s chief economist, Maximo Torero, told U.N. Security Council members Thursday.

 

IPC 5 is the humanitarian classification for famine.

 

In 2011-12 more than 250,000 Somalis died from famine. In 2016, there were fears that would be repeated, but international donors rallied to prevent the worst outcome.

 

Today, leaders know they need to act and do so quickly.

 

Somalia has sent its special envoy for drought response to New York to muster international support.

 

“Food is available inside the country — what we need is cash,” Abdirahman Abdishakur told VOA.

 

He warns that if a scaled-up humanitarian response does not happen in the next few weeks, people will die.

 

“The famine is real — it is happening,” he said.

 

On Wednesday, there will be a high-level meeting on responding to urgent needs in the Horn of Africa.

 

As for rising global food prices, the United States, the African Union, European Union and Spain will co-chair a food security summit Tuesday.

 

“It is bringing both the South as well as countries — developing countries and donor countries — together in the room to address these issues and how we move forward,” Ambassador Thomas-Greenfield said. “So that we can avoid the crisis that we are actually experiencing right now and see if we can make the situation better in the coming months.”

 

Improving market supply

 

The United Nations is counting on a package deal it has brokered with the help of Turkey and agreed by Ukraine and Russia, to put more grain on the global market and lower food prices.

 

The deal, signed July 22 in Istanbul, allows Ukrainian grain exports out of its Black Sea ports that Russia had blockaded. A separate agreement seeks to remove obstacles to get Russian fertilizer and food exports to world markets. Although not under Western sanctions, some shippers and insurers have been reluctant to do business with Russian companies for fear of running afoul of other sanctions targeting Moscow.

 

So far, more than 3 million metric tons of Ukrainian grain has gotten to markets in more than 30 countries via the deal, leading to a drop in food prices.

 

“Prices at the international level have gone down, but it is true that prices at the domestic level have not yet seen the decrease that we have seen in the international market,” said U.N. Conference on Trade and Development chief Rebeca Grynspan, who helped negotiate the deal.

 

She is also working to get more Russian fertilizer to markets, to ease prices, which she says are currently three times more than they were before the pandemic. If farmers cannot afford fertilizer, their crop yields could shrink, leading to food shortages next year.

 

“Fertilizer is a very important part of this deal,” Grynspan said.

 

Multitude of crises

 

While Ukraine may monopolize the spotlight during the high-level week, there is no shortage of other pressing issues, crises and conflicts for leaders to discuss.

 

Many will come up in bilateral meetings among top leaders. Others will get a broader setting.

 

Ahead of the general debate, Secretary-General Guterres is convening an education summit to address the massive disruption caused to schooling by the pandemic. The U.N. says 244 million young people worldwide are still out of school.

 

A new report from the U.N. children’s agency, UNICEF, estimates that only a third of 10-year-olds worldwide can read and understand a simple written story. That is half what it was pre-pandemic.

 

This is the first year leaders will meet again in New York in person in large numbers since the pandemic began in 2020, and while COVID-19 will not be in the spotlight, pandemic recovery will be part of economic and health discussions.

 

As will the climate crisis.

 

The U.N. chief just returned from Pakistan, where deadly floods have submerged one-third of the country.

 

“What is happening in Pakistan demonstrates the sheer inadequacy of the global response to the climate crisis, and the betrayal and injustice at the heart of it,” he told reporters.

 

He will use his platform to press for more investments for climate adaptation and mitigation for the poorest countries, which have contributed the least to climate change.

 

Source: Voice of America

Eritrea Calls Up Armed Forces After Ethiopia Clashes

Eritrean authorities have called on their armed forces to mobilize in response to the renewed fighting in northern Ethiopia, the British and Canadian governments said.

 

The return to combat last month shattered a March truce and dashed hopes of peacefully resolving the nearly two-year war between Ethiopian authorities and the Tigray People’s Liberation Front (TPLF).

 

Tigrayan authorities have since expressed readiness to hold talks led by the African Union, but the Ethiopian government has not responded publicly to the overtures, other than saying it remains “committed” to the AU-led peace process.

 

Both sides have accused the other of firing first, and fighting has spread from around southern Tigray to other fronts farther north and west, while also drawing in Eritrean troops who backed Ethiopian forces during the early phase of the war.

 

In travel advisories published late Friday, the Canadian and British governments warned their nationals in Eritrea to limit their movements following the mobilization call.

 

“Local authorities have issued a general call for mobilization of armed forces in response to the conflict in northern Ethiopia,” the Canadian government said.

 

“Additional security measures could be imposed on short notice across the country,” it said.

 

The British advisory said the Eritrean announcement was made on Wednesday.

 

“You should be extra vigilant at this time,” the advisory said.

 

Eritrea, which is one of the world’s most closed states, has not commented on the reports.

 

Since the latest clashes broke out, Tigray has been bombed several times, with an official at Ayder Referral Hospital, the region’s biggest, saying that 16 people had died in air strikes.

 

AFP was not able to independently verify the claims. Access to northern Ethiopia is severely restricted and Tigray has been under a communications blackout for more than a year.

 

The TPLF ruled Ethiopia for decades before Prime Minister Abiy Ahmed took office in 2018.

 

Abiy’s government has declared the TPLF a terrorist group and considers its claim to authority in Tigray illegitimate.

 

Abiy — a Nobel Peace Prize laureate — sent troops into Tigray in November 2020 to topple the TPLF, in response to what he said were attacks on federal army camps.

 

But the TPLF recaptured most of Tigray in a surprise comeback in June 2021.

 

It then expanded into the neighboring regions of Afar and Amhara before the fighting reached a stalemate.

 

Source: Voice of America

Somali Militia Beheads Islamist Insurgents After Battle, Witnesses Say

MOGADISHU — A government-allied Somali militia killed at least 45 al-Shabab fighters and beheaded some of them, three witnesses said on Sunday, as citizens in central regions of the country increasingly take up arms against the insurgents.

 

The beheadings on Saturday followed a battle in the Hiran region of Hirshabelle State, where there has been significant fighting this month between al-Shabab and newly expanded militias allied with the federal government.

 

Al-Shabab, an al-Qaida-linked Islamist group, has been fighting Somalia’s weak central government since 2006. It wants to implement a strict interpretation of sharia law.

 

Al-Shabab has increasingly burned houses, destroyed wells, and beheaded civilians in the Hiran region, residents say; that, combined with its demands for taxes amidst the worst drought in 40 years, has pushed more residents to take up arms.

 

“Al-Shabab is not strong, it just burns people, beheads people and put their heads in the streets just to terrorize,” said Ahmed Abdulle, a Hiran elder.

 

“Now, we are doing the same: we have ordered the beheading of al-Shabab fighters,” he told Reuters.

 

Videos widely shared on Telegram showed at least two beheaded alleged al-Shabab fighters and dozens more dead bodies in fatigues and red-and-white checked scarves. Some of the dead appeared to have died in battle.

 

Reuters was not independently able to verify the authenticity of the videos, but three witnesses to the beheadings said they were real. Seven other residents, including Abdulle, said family members had been present and confirmed the deaths to them.

 

The three witnesses asked not to be named for security reasons.

 

“Al-Shabab put us in hell. … So our people decided to liberate themselves. … My daughter is also fighting in the frontline, she has an AK-47 on her shoulder,” resident Halima Ismail said.

 

Somali Interior Minister Ahmed Moalim Fiqi did not immediately respond to requests for comment.

 

An al-Shabab spokesman was not immediately available for comment.

 

Fighters have retaken 10 villages from al-Shabab in recent weeks, elder Hassaan Farah told Reuters.

 

Residents in nearby Galmudug state are also taking up arms.

 

“This week, we have recaptured nine villages,” said Ahmed Shire, the Galmudug information minister. “It is a big revolution by Galmudug state.”

 

On Saturday, the federal government sent troops to reinforce Galmudug fighters, the Somali National News Agency said.

 

Earlier this month, al-Shabab militants killed at least 18 civilians and destroyed food aid trucks. In August, they killed more than 20 people in a hotel siege.

 

Somalia has been in civil war since 1991, when clan-based warlords overthrew a dictator then turned on each other.

 

Source: Voice of America

‫LambdaTest تُعلن عن منحة بقيمة 250,000 دولار لمطوري البرمجيات مفتوحة المصدر والمشاريع التي تعمل على اختبار الأطر والأدوات

تتطلع LambdaTest ، من خلال هذه المنحة، إلى دعم الابتكار مفتوح المصدر في أطر اختبار البرمجيات ومجموعات الأدوات التي ستؤثر إيجابيًا على المجتمع الأكبر

سان فرانسيسكو, 17 سبتمبر / أيلول 2022 /PRNewswire/ — أعلنت LambdaTest، وهي منصة سحابية رائدة في اختبار الجودة المستمر، عن منحة بقيمة 250,000 دولار لمطوري البرمجيات مفتوحة المصدر الذين يعملون على اختبار الأطر والأدوات. حيث تتطلع LambdaTest، خلال هذه المنحة، إلى دعم الابتكار الراسخ الذي سيدفع المغلف إلى مجتمع ضمان الجودة والاختبار بأكمله.

LambdaTest Logo

وصرح مانيش شارما، مدير العمليات في LambdaTest قائلًا: “يسعدنا الإعلان عن منحة LambdaTest مفتوحة المصدر بقيمة 250,000 دولار. وتُعد هذه واحدة من العديد من المبادرات الرئيسية التي نريد اتخاذها من أجل دعم الابتكار في مجال الاختبار. حيثُ تدور صناعة البرمجيات حول حل المشكلات معًا ثم مشاركتها مع العالم”. وأضاف قائلًا: “نعتقد حقًا، في LambdaTest ، أن هناك الكثير من الابتكارات التي يمكن أن يقودها مجتمعنا مفتوح المصدر والاختبار. ونأمل، من خلال المنحة، في إثارة المناقشات، وتقديم التعليقات، ومشاركة ما تعلمناه من أجل دفع مجتمع الاختبار لدينا إلى الأمام. كما أننا نُشغل بالفعل شهادات برمجية Selenium ، و Playwright ، و Appium لمهارة المجتمع. ونأمل أن تكون هذه المنحة محورية في إنشاء مجموعات اختبار تُغير قواعد اللعبة من شأنها حل مشاكل اليوم والمستقبل”.

ويمكن لمطوري البرمجيات مفتوحة المصدر الذين يعملون في مشاريع على اختبار الأطر والأدوات والذين قدموا مساهمات كبيرة أو يقومون بصيانة مشروع اختبار واحد مفتوح المصدر على الأقل التقدم بطلب للحصول على المنحة. كما يجب أن يكون لديهم أيضًا ملف تعريف GitHub يوضح بالتفصيل تجربتهم ويحدد مساهماتهم في المشاريع مفتوحة المصدر والمجتمع. ويجب أيضًا على المتقدمين تحديد كيفية مساعدة المنحة لمشروعهم أو مجتمعهم، كجزء من التقديم للحصول على المنحة.

كما أنشأت LambdaTest مجموعة GitHub على أدوات وأطر الاختبار مفتوح المصدر ليستخدمها المجتمع كمرجع. و تدعم الشركة أيضًا المشاريع مفتوحة المصدر مع احتياجات الاختبار الخاصة بها من خلال توفير تراخيص المنتجات المجانية، بما في ذلك المتصفح الأساسي، ومنصة اختبار تطبيقات الأجهزة المحمولة، و HyperExecute ، وهي منصة تنسيق اختبار ذكية يقودها بروتوكول الإنترنت. لمعرفة المزيد عن برنامج LambdaTest مفتوح المصدر والمنحة، يمكن للمتقدمين المهتمين زيارة https://www.lambdatest.com/open-source-grants .

نبذة عن LambdaTest

LambdaTest هي منصة اختبار سحابية مستمرة الجودة تساعد المطورين والمختبرين على شحن التعليمات البرمجية بشكل أسرع.أكثر من 7000 عميل، وأكثر من مليون مستخدم في أكثر من 130 دولة يعتمدون على LambdaTest لاحتياجات الاختبار الخاصة بهم.

وتوفر منصة LambdaTest تنسيق اختبار آمن وقابل للتطوير ومتعمق للعملاء في نقاط مختلفة في دورة حياة DevOps (CI/CD) :-

·  وتتيح سحابة Browser & App Testing للمستخدمين تشغيل كل من الاختبارات اليدوية والآلية لتطبيقات الويب والجوال عبر أكثر من 3000 متصفح وأجهزة حقيقية وبيئات نظام تشغيل مختلفة.

·  ويساعد HyperExecute العملاء على تشغيل وتنسيق شبكات الاختبار في السحابة لأي نظام أساسي ولغة برمجة بسرعات فائقة لتقليل وقت الاختبار عالي الجودة، مما يساعد المطورين على بناء البرامج بشكل أسرع.

لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة https://lambdatest.com

الشعار: https://mma.prnewswire.com/media/1721228/Lambda_Test_Logo.jpg

 

‫اجتازت XCA2600، وهي أكبر رافعة لجميع التضاريس في العالم من XCMG، أول اختبار رفع لها

شوزهو، الصين، 17 شتنبر/أيلول 2022 / PRNewswire / — أكملت XCA2600 ، أكبر رافعة حمولة لجميع التضاريس في العالم طورتها XCMG ، بنجاح الاختبار الأول لرفع وزن يبلغ 173 طنًا، قبل تسليمها إلى مزرعة رياح في الصين الشهر المقبل.

XCA2600, the World’s Largest All-terrain Crane by XCMG, Passes Its First Lifting Test.

تم تجهيز XCA2600 بثلاث تقنيات أساسية : ذراع الرافعة المرن عالي الأداء، والرفع الفائق والتعليق المستقل. بالإضافة إلى رفع وزن يبلغ 173 طنًا، يمكن أن يصل ارتفاع XCA2600 إلى 160 مترًا، وهو أعلى بنسبة 20 بالمائة من المنتجات من نفس الفئة ويغطي 90 بالمائة من تركيبات توربينات الرياح في جميع أنحاء الصين.

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النموذج هو أيضًا أول رافعة في العالم يتم تجهيزها بهيكل ذي 10 محاور، ويمكن تبديلها مع XCC2600 ، وهي أكبر رافعة مجنزرة تلسكوبية ذات حمولة في العالم. هيكل XCA2600 أقصر بمقدار 50 سم من متوسط الصناعة، في حين أن الحد الأدنى للخلوص الأرضي أعلى بمقدار 200 مم، مما يسمح بمرونة تشغيلية أفضل. فيما يتعلق بالرفع الفائق والشد، فإن ذراع الرافعة XCA2600 المطور حديثًا يتميز بالتحكم النشط وتقنيات الرفع للتنبؤ بالمخاطر لضمان التشغيل السريع والآمن. يضمن هيكلها الذي يبلغ عرضه 3.5 مترًا، إلى جانب نظام التعليق المستقل الحاصل على براءة اختراع والمحور المباشر، استقرار السيارة.

بالإضافة إلى القدرات الوظيفية والأداء الرائدة في الصناعة، فإن النموذج الجديد أكثر كفاءة لمشاريع تركيب توربينات الرياح الرئيسية من خلال تكييفه مع الاحتياجات المحددة لبيئات وسيناريوهات البناء المختلفة.

قال شان زينغهاي، كبير المهندسين في XCMG Crane : “قد يكون من الصعب على الرافعات الكبيرة أن تحقق توازنًا ناجحًا بين تحقيق قدرة رفع رائعة والتنقل بسهولة، خاصة لمن يحتاجون إلى تركيب توربينات الرياح على ارتفاع 160 مترًا”. “لتحقيق ذلك يتطلب الابتكار التكنولوجي والتفاني في خدمة العملاء والعلو، وإمكانية الوصول واحتياجات السلامة.”

حققت XCMG تقدمًا كبيرًا في تطوير الرافعات ذات الحمولة الكبيرة لجميع التضاريس في العقد الماضي، من 800 طن قبل عشر سنوات إلى 2600 طن اليوم. باعت الشركة حاليًا ما مجموعه 126 وحدة من الرافعات ذات العجلات الفائقة التي تزيد حمولتها عن 1200 طن، والتي قامت بتركيب أكثر من 15000 من توربينات الرياح.

حول شركة XCMG

XCMG هي شركة تصنيع آلات ثقيلة متعددة الجنسيات لها تاريخ يمتد إلى 79 عامًا. تحتل حاليًا المرتبة الثالثة في صناعة آلات البناء في العالم، حيث تصدر إلى أكثر من 191 دولة ومنطقة حول العالم.

لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة  www.xcmg.com

رابط الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1900404/XCA2600_World_s_Largest_All_terrain_Crane_XCMG_Passes_Its_First_Lifting.jpg