‫ترحب هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بالمملكة العربية السعودية بشركة E-Space لدخول السوق السعودية

شركة E-Space مصرح لها بتقديم خدمات فضائية في جميع أنحاء المملكة

الرياض، المملكة العربية السعودية، 9 نوفمبر 2022 / PRNewswire / — (مؤتمر ربط العالم بالسماء) —  أعلنت E-Space ، وهي شركة فضائية عالمية تركز على ربط الأرض والفضاء بشبكة المدار الأرضي المنخفض الأكثر استدامة في العالم ( LEO) ، اليوم أن  لجنة الاتصالات والفضاء والتكنولوجيا في المملكة العربية السعودية ( CST ) قد أدرجت الآن E – Space في سجل الأقمار الصناعية الجديدة لحركة الاتصالات الأرضية في المملكة. وتعد هذه خطوة حاسمة ستسمح للفضاء الإلكتروني بتقديم حلول إنترنت الأشياء المبتكرة والذكية والفضائية ( Smart – IoT ) في اقتصاد رئيسي في الشرق الأوسط.

وقامت المملكة مؤخرًا بتجديد إطارها التنظيمي للشبكات غير الأرضية ( NTN) ، والذي يتضمن تعزيز ودخول مشغلي الأقمار الصناعية العالمية. تماشياً مع استراتيجيتها الوطنية الجديدة للطيف الترددي ورؤيتها السعودية 2030، ستمنح لجنة العلوم والتكنولوجيا حقوق الهبوط/التشغيل لمشغلي الأقمار الصناعية الذين يستوفون متطلبات معينة، من تقديم حلول مبتكرة قائمة على الأقمار الصناعية إلى استخدام الطيف الترددي بكفاءة لتقديم خدمات فريدة في المملكة.

وعلق جريج وايلر، مؤسس E – Space ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي قائلًا: “تفخر E – Space بكونها واحدة من أوائل الشركات المدرجة في سجل الأقمار الصناعية في المملكة وأن تكون مخولة لتقديم خدماتنا في جميع أنحاء المملكة. ونعتقد أن الابتكار في مجال الفضاء يجب أن يفتح الباب أمام مكاسب الكفاءة والإنتاجية، بما يتماشى مع مصلحة المملكة في تعزيز نظامها البيئي الفضائي، وجلب قدرات فضائية مبتكرة ومخلة بسوقها وتحقيق الأهداف المحددة في رؤية المملكة 2030.”

وتعكف “ E-Space ” على تطوير خدمة ساتلية عالمية ستقدّم خدمات ثورية في قطاع إنترنت الأشياء الذكي الجديد استنادا إلى أحدث الابتكارات في مجال السواتل المدارية غير الثابتة بالنسبة للأرض والتصميم المستدام للمركبات الفضائية. تلتزم إ- Space بالعمل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين في جميع أنحاء المملكة لتمكين فرص جديدة لمواطني المملكة، وتعزيز كفاءة الأعمال عبر صناعاتها ذات الأولوية وضمان سلامة وأمن بنيتها التحتية الحيوية.

وتم الإعلان عن هذا الخبر في  مؤتمر ربط العالم من السماء ، حيث سيتبادل العديد من المديرين التنفيذيين للفضاء الإلكتروني وجهات النظر حول مواضيع الفضاء المهمة، بما في ذلك:

  • الدردشة الرئيسية غير الرسمية: شبكات 2030

متحدث E-Space : جريج وايلر

التاريخ/الوقت: الخميس، 10 نوفمبر، من 12:00 مساءً – 12:20 مساءً

 

  •  اجتماع المائدة المستديرة: تعظيم إمكانات الاتصال من السماء في جميع أنحاء المنطقة العربية

  متحدث E-Space : تامر عزب ، مدير الوصول التنظيمي والتسويقي، الشرق الأوسط وأفريقيا

التاريخ/الوقت: الخميس، 10 نوفمبر، من 11:00 صباحًا – 12:00مساءً

  دور المشرف

 

  • الهيئة: أبراج شبكات غير أرضية مستدامة وخضراء في السماء

متحدث E-Space : إيمي ميلمان، نائبة رئيس الشؤون الحكومية والعلاقات مع أصحاب المصلحة

التاريخ/الوقت: الخميس، 10 نوفمبر، من 12:55 مساءً – 1:55 مساءً

لمزيد من المعلومات بشأن E-Space ، تفضل بزيارة  www.e-space.com .

حول E-Space 

E-Space هي شركة فضاء عالمية تركز على ربط الأرض والفضاء بشبكة المدار الأرضي المنخفض ( LEO ) الأكثر استدامة في العالم والتي من المتوقع أن تصل إلى أكثر من مائة ألف من الأقمار الصناعية للاتصالات متعددة التطبيقات لمساعدة الشركات والحكومات بشكل آمن وبتكلفة معقولة على الوصول إلى قوة الفضاء لحل المشاكل على الأرض. وإذ أسسها الرائد في الصناعة غريغ وايلر، تركز E-Space على دمقرطة الفضاء وتحويل الصناعات من خلال خفض تكلفة الاتصالات الفضائية، ورفع مستوى مرونة أنظمة الأقمار الصناعية ووضع معيار جديد في البنية التحتية الفضائية المستدامة التي من شأنها أن تقلل بشكل فعال وتقليل الحطام الفضائي والدمار مع الحفاظ على وصول الأجيال القادمة إلى الفضاء.  تعرف على المزيد حول الشركة   e-space.com , أو تابع E-Space على  لينكدان ،  إنستاغرام.  

حقوق النشر 2022 إي سبيس جميع الحقوق محفوظة. . تُعد E-Space وشعار E-Space علامات تجارية مسجلة لشركة ESpace, Inc . تُستخدَم جميع أسماء المنتجات أو الشركات الأخرى المذكورة لأغراض التعريف فقط، وقد تكون علامات تجارية لمالكيها المعنيين.

 التواصل الإعلامي لـ E-Space 

كريس فيليبس، نائب الرئيس، العلاقات العامة والاتصالات:  chris.phillips@e-space.com ; + 1 (917) 974-1667  

‫لا تفوت فرصة الحصول على منتجات إنترنت الأشياء الثورية من أوبو حتى لا يشعر رينو8  5G بالوحدة خلال يوم العزاب

–  في يوم العزاب لهذا العام ، تأكد من أن هاتف رينو8 5G ليس وحيدًا واحصل له على الشريك المثالي له، حسب اهتماماتك ورغباتك

–  اختر من بين مجموعة منتجات إنترنت الأشياء الجديدة والمذهلة من أوبو، كجهاز أوبو آير باد اللوحي وسوار أوبو باند 2 الذكي وسماعات إنكو بودز 2 اللاسلكية.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 10 نوفمبر 2022: في يوم العزاب، احصل على شريك مثالي لهاتف رينو 8 5G الخاص بك حتى لا يشعر بالوحدة. توفر أوبو، العلامة التجارية التقنية العالمية، تجربة سهلة ومريحة للمستخدمين في حياتهم اليومية، مما يسمح لهم بالاختيار من بين مجموعة منتجات إنترنت الأشياء الجديدة من أوبو، بما في ذلك جهاز أوبو آير باد اللوحي وسوار أوبو باند 2 الذكي وسماعات إنكو بودز 2 اللاسلكية، التي تناسب اهتماماتكم، سواء كنتم من عشاق الموسيقى، أو الرياضة أو القراءة أو كل هذه الأشياء!

مدعوماً بمستشعرات سوني الثنائية الرائدة وغيرها من ميزات التصوير بالذكاء الاصطناعي كخاصية البورتريه الليلي وصور البورتريه الليلة بدقة فائقة الوضوح، صُمم هاتف رينو  8   5G  ليكون خبير تصوير البورتريه الخاص بكم وليوفر لكم البريق الذي تحتاجونه في صوركم وحياتكم اليومية. وإلى جانب ميزات الكاميرا المختلفة، يتميز هاتف رينو  8   5G  أيضاً بتصميم انسيابي موحد للهيكل، مما يوفر ملمساً أنيقاً وجذاب مع الاحتفاظ بهيكل متين وقوي. ويعتمد الهاتف خاصية الشحن فائقة السرعة سوبر ڤووك (SUPERVOOCTM) بقدرة 80 وات، و خاصية التكنولوجية المبتكرة “محرك صحة البطارية”، وشريحة معالجة البيانات ديمنستي 1300 من ميدياتك، و نظام التبريد السائل فائق التوصيل VC ، وإلى جانب نظام التشغيل  ColorOS 12.1 ، لنضمن لكم أداء متميز وسهولة استخدام لا مثيل لها.

ولعشاق الموسيقى، احرص على أن تكون سماعات إنكو بودز 2 اللاسلكية الأكثر تنافسية في السوق شريكاً لهاتف رينو 8 5G ، لتوفر صوت واضح ومرتفع، وتتيح   حتى 28 ساعة من الاستماع المتواصل للموسيقى، وتحكم في الكاميرا عن بُعد، وصوت فائق الوضوح للمكالمات مع خاصية إلغاء ضوضاء مدمجة، لنضمن لك أن تكون سماعات إنكو بودز 2 الرفيق المثالي في يوم العزاب.

أما إذا كنتم ممن تفضلون الرياضة، فإن سوار أوبو باند 2 الذكي يأتي مع شاشة كبيرة بوضوح عالي وخيارات متعددة وملونة لواجهة المستخدم، وتصميم حزام ثنائي اللون، ومجموعة كاملة من الوظائف المحسنة لمراقبة النوم والتمارين والوظائف الصحية، لتحسنوا من أدائكم الرياضي وتحصلوا على نمط حياة أكثر نشاطًا.

فيما يأتي جهاز أوبو آير باد اللوحي بوزن خفيف يبلغ 440 جراماً فقط، ويتميز الجزء الخلفي بتصميم ثلاثي الأبعاد الأول من نوعه ويجمع تصميم القطع المعدنية الفريد لأجهزة أوبو اللوحية ليوفر مظهراً إبداعياً لافتاً. وقد جاء تطوير هذا الجهاز اللوحي بدقة من حيث تقنية التصميم وقوة الأداء، وتجربة تفاعل النظام ليصبح منتج استثنائي بأداء لا مثيل له بنظام التشغيل ColorOS . سواء كان عملاً أو دراسة، تجربة رائعة في طريقها إليك أياً كان الموقف!

بغض النظر عن مشاريعك في يوم العزاب هذه السنة، فإن عشاق أوبو مرحب بهم دائمًا وهم جزءًا من عائلتنا الكبيرة. يتوفر رينو 8 5G للشراء بسعر تجزئة يبلغ 1،899 درهم إماراتي، وجهاز أوبو آير باد اللوحي بـ 899 درهم إماراتي، وسوار أوبو باند 2 الذكي بـ 219 درهم إماراتي، فيما يبلغ ثمن سماعات إنكو بودز 2 اللاسلكية 119 درهم إماراتي، لمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارة موقعنا الإلكتروني www.oppo.com/ae .

 انتهى 

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو  في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية ، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم .

وتبذل أوبو  جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008 ، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013 ، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014 ، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيرسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا .

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو +.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية .

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة .

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة .

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية .

‫تقود ZTE التحول الرقمي في قمة 5G ومؤتمر المستخدمين 2022

شنتشن، الصين، 10 نوفمبر 2022 / PRNewswire / — شركة ZTE Corporation (0763.HK/000063.SZ) ، المزود العالمي الرائد لحلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، أطلقت اليوم قمة الجيل الخامس ومؤتمر المستخدمين 2022 في بحيرة ماجيوري في ستريزا، إيطاليا.

تعقد ZTE قمة 5G ومؤتمر المستخدمين هذا تحت شعار “إلهام التحول الرقمي” من 8 إلى 9 نوفمبر 2022. ينضم العديد من قادة الفكر والشركاء في الصناعة والمحللين الرائدين من GSMA و Intel و CCS و IGF و 3 GPP و Global Data والمشغلين من الطبقة العليا والعديد من الآخرين إلى الحدث، وسيشاركون رؤاهم الرئيسية. وقد دعا الحدث الذي استمر يومين أكثر من 300 مشارك من أكثر من 70 شركة، في حين سيتحدث أكثر من 50 ضيفًا عن قضايا الجيل الخامس والنظام البيئي الناجح والتحول الرقمي و B5G والمواضيع الخضراء المستدامة.

“في المستقبل، سيتفاعل العالم الرقمي والعالم الحقيقي مع بعضهما البعض على نطاق أوسع، مما يكسر مساحة الأبعاد، ويتطور تدريجياً إلى عصر جديد من الاتصال العميق والسلس”، هذا ما سلط الضوء عليه السيد شياو مينغ، نائب الرئيس الأول لـ ZTE. “كل خطوة نتخذها اليوم هي أن نقيس بإخلاص وحزم العالم الحقيقي، وأن نفتح ونعيد بناء حدود جديدة للعالم الافتراضي “

لم يعد التحول الرقمي مجرد ابتكار بسيط، وأصبح اتصالًا ذكيًا بين الخدمات المختلفة ورؤوس الصناعة.

 “تتمثل إحدى المهام الرئيسية لـ 5G في السنوات القادمة في تمكين التحول الرقمي في جميع القطاعات. وقال جون هوفمان، الرئيس التنفيذي لشركة GSMA Ltd . “في العام الماضي، شهدت 5G توسعًا تجاريًا في الاقتصاد الرأسي، استكشاف وفورات الحجم .ومع ذلك، لتحقيق هذه الاقتصادات، تحتاج الصناعات إلى استكشاف العديد من سيناريوهات التطبيق المختلفة لنقل 5G من تكنولوجيا اختيارية إلى تكنولوجيا لا غنى عنها.”

“إذا أردنا أن نبني أعمالا تجارية ومجتمعات أقوى، وأن نحقق أهداف التنمية المستدامة، فلا يسعنا ببساطة أن نترك أحدًا وراءنا. يلعب مشغلو الهواتف المحمولة دورًا رئيسيًا في النظام البيئي للابتكار التكنولوجي. يمكن للمشغلين التخفيف من تحديات الطريق إلى السوق من خلال توفير النظام الأساسي، وعلاقة العملاء، والموارد لدفع ابتكاراتهم المحمولة إلى التوسع” هذا ما أشارت به لارا ديوار، كبير مسؤولي التسويق في GSMA Ltd .

مع جميع السيناريوهات والتطبيقات وتقنيات الاتصال المبتكرة كأساس، قامت ZTE بدمج الرقمنة الذكية في جميع جوانب الحياة، مثل التصنيع الذكي والموانئ والطب والمنزل وما إلى ذلك، كما أنها توفر بشكل فعال التقنيات الأساسية لدعم التحول الرقمي للصناعات والمجتمع. تتغير نماذج الأعمال والتقنيات واحتياجات العملاء بوتيرة سريعة. لذلك، فإن النظام البيئي التعاوني يساعد صناعات الاتصالات ليس فقط على البقاء ولكن أيضًا على الازدهار في مثل هذا العصر الشاق. خلال هذا الحدث، ستعرض ZTE كذلك أحدث التقنيات والحلول، وإطلاق B5G Technology Whitepaper بالشراكة مع GSMA .

لا يقتصر عرض الحالة الرأسي الناجح على الطرق على الواقع في عصر الجيل الخامس فحسب، بل يوضح أيضًا كيف يمكن للصناعة تحويل هذه التطبيقات إلى نقود وعلى نطاق واسع. كما يعرض خبراء وقادة ZTE نجاح الشبكة في مناطق مختلفة في جميع أنحاء العالم. يصور إطلاق Mini 5GC أن منتجات ZTE هي الأولى في السوق التي تم اعتمادها بالفعل من قبل المشغلين.

للمضي قدمًا، ستعمل ZTE ، مع الالتزام برؤيتها ورسالتها، أي “تمكين الاتصال والثقة في كل مكان” و “ربط العالم بالابتكار المستمر من أجل مستقبل أفضل”، على تعزيز التحول الرقمي.

للتواصل الإعلامي:
مارغريت ما
شركة ZTE
هاتف: 
+86 755 26775189
البريد الإلكتروني:  
 ma.gaili@zte.com.cn

‫ميرال ووارنر براذرز ديسكفري تُعلنان عن اضافة منطقة مستوحاة من عالم هاري بوتر السحري في جزيرة ياس بأبوظبي

إضافة جديدة ومميزة إلى التجارب  الترفيهية في عالم وارنر براذرز أبوظبي الحائز على العديد من الجوائز

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة- 10 نوفمبر 2022: أعلنت ميرال، الرائدة في مجال تطوير الوجهات والتجارب الغامرة في أبوظبي بالشراكة مع شركة وارنر براذرز ديسكفري عن اضافة منطقة مستوحاة من عالم  هاري بوتر” السحري في مدينة  عالم وارنر براذرز أبوظبي” الترفيهية على جزيرة ياس في أبوظبي.

وتعد عالم وارنر براذرز أبوظبي أكبر مدينة ترفيهية مغطاة في العالم، وستُشكل منطقة هاري بوتر الغامرة جزءاً من الرؤية الإبداعية المشتركة بين ميرال وشركة “وارنر براذرز” العالمية للترفيه، وستضم مجموعة من المواقع المميزة والمبتكرة المستوحاة من العالم السحري لهاري بوتر.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات ميرال:  يسرنا اليوم مواصلة التعاون مع وارنر براذرز ديسكفري، ونتطلع لافتتاح هذه المنطقة الغامرة الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط. ونؤكد بهذه الخطوة التزام ميرال الدائم لترسيخ مكانة جزيرة ياس كإحدى أفضل الوجهات العالمية للترفيه والاستجمام وتوسيع نطاق مشاريعها السياحية المميزة في أبوظبي، الأمر الذي يساهم في تعزيز النمو والتنوع الاقتصادي في الإمارة”.

وبدورها قالت بام ل ي فورد، رئيس العلامات التجارية والتجارب العالمية في وارنر براذرز ديسكفري: “نتطلع لافتتاح هذه المنطقة الجديدة المستوحاة من قصة هاري بوتر في عالم وارنر براذرز أبوظبي بالتعاون مع شريكنا العالمي ميرال ، حيث ستعزز منطقة هاري بوتر ما تقدمه مناطقنا الترفيهية في يونيفرسال باركس بما تضمه من أنشطة شيّقة للزوار من جميع الأعمار وخصوصاً لعشاق سلسلة روايات هاري بوتر والأفلام المستوحاة منها، والتي ما تزال تستقطب مئات ملايين المعجبين من جميع أنحاء العالم”.

وقد أصبح عالم هاري بوتر اليوم ظاهرةً ثقافية عالمية تضم ثمانية أفلام مستوحاة من سلسلة روايات الكاتبة “جي كي رولينغ” الأكثر مبيعاً، والتي وصلت مبيعاتها إلى أكثر من 600 مليون نسخة عالمياً في أكثر من 200 منطقة، مع ترجمتها إلى أكثر من 80 لغة. ويجتمع اليوم ملايين المعجبين من جميع أنحاء العالم حول هذه القصة الرائعة والتجارب المبنية عليها.

وستُشكل منطقة هاري بوتر الغامرة إضافةً مميزة إلى التجارب الترفيهية التي يحتضنها عالم وارنر براذرز أبوظبي، بما فيها بيدروك وديناميت غالتش وكرتون جانكشن وغوثام سيتي ومتروبوليس، حيث تقدم جميع هذه الوجهات للزوار تجارب ترفيهية لا تُنسى، وتدعم رؤية ميرال التي تهدف إلى تعزيز مكانة المدينة الترفيهية باعتبارها وجهة رائدة عالمياً وتثري تجارب جزيرة ياس، وتعزز المنظومة السياحية والنمو الاقتصادي لإمارة أبوظبي.

وستمتد منطقة هاري بوتر الجديدة على مساحةٍ واسعة في المدينة الترفيهية، لتقدم لعشاق القصة الشهيرة أوقاتاً مليئة بالتسلية، إلى جانب المناطق الغامرة الست التي تحتضنها المدين ة الترفيهية الحائزة على عدد من الجوائز .

لمحة حول شركة وارنر براذرز ديسكفري العالمية للترفيه:

تعمل وارنر براذرز ديسكفري العالمية للترفيه تحت مظلة وارنر براذرز ديسكفري للعلامات التجارية والتجارب العالمية، وتعتبر شركة رائدة عالمياً لابتكار وتطوير وترخيص التجارب الترفيهية في مواقع محددة والفعاليات الحية والمعارض وتجارب المدن الترفيهية، التي تتمحور حول أشهر القصص والشخصيات السينمائية والتلفزيونية والرسوم المتحركة والألعاب من شركة وارنر براذرز وغيرها من العلامات الرائدة، بما فيها إتش بي أو وديسكفري ودي سي وكارتون نتوورك وغيرها. كما تتولى الشركة إدارة مواقع ويزاردينج وورلد المستوحاة من عالم هاري بوتر في منتزهات يونيفرسال استوديوز الموجودة في جميع أنحاء العالم، بما فيها عالم وارنر براذرز أبوظبي وفندق وارنر براذرز أبوظبي وتجربة مسلسل فريندز وجولة استديو جيم أوف ثرونز، إضافةً إلى مجموعة واسعة من التجارب المبنية على ويزاردينج وورلد ودي سي ولوني تونز وسكوبي دو وجيم أوف ثرونز وفريندز وغيرها. كما تحرص وارنر براذرز ديسكفري العالمية للترفيه على التعاون مع أميز الشركاء لتقدم للجمهور في جميع أنحاء العالم تجارب غامرة لا تُضاهى في العلامات والامتيازات التي يعشقونها.

لمحة حول ويزاردينج وورلد:

تركت قصة هاري بوتر ومغامراته منذ ابتكارها بصمةً مميزة ودائمة في الثقافة الشعبية، أثمرت فيما بعد عن ثمانية أفلام مبنية على القصة الأصلية للكاتبة جي كي رولينغ وحققت شهرةً واسعة، واليوم أصبحت ويزاردينج وورلد التي تتمحور حول عالم هاري بوتر السحري إحدى أشهر العلامات في العالم.

ويتضمن عالم ويزاردينج وورلد الساحر اليوم سلسلة فانتاستيك بيستس المؤلفة من ثلاثة أفلام شهيرة، ومسرحية هاري بوتر آند ذا كيرسد تشايلد الحائزة على جوائز عديدة، إضافةً إلى أحدث ألعاب الفيديو والهاتف المحمول التي طورتها شركة بورتكي جيمز، ومنتجات استهلاكية مبتكرة، وفعاليات حية (بما فيها أربعة مواقع في المدن الترفيهية)، والمعارض الغامرة.

وإضافةً إلى جولات ويزاردينج وورلد الشهيرة، تشمل محفظة وارنر براذرز ديسكفري متجر هاري بوتر الرائد في مدينة نيويورك، وجولات استديو وارنر براذرز – عالم هاري بوتر في لندن وطوكيو، إلى جانب متاجر “الرصيف تسعة وثلاثة أرباع” للتجزئة. وتواصل ويزاردينج وورلد توسيع أعمالها لتقدم أفضل التجارب الترفيهية الغامرة لعشاق هاري بوتر وعالمه الساحر في جميع أنحاء العالم.

لمحة عن ميرال:

تُسهم ميرال، الرائدة في تطوير الوجهات والتجارب الغامرة في أبوظبي، في نمو قطاع الترفيه والاستجمام وتعزز التنوع الاقتصادي في الإمارة. تقوم ميرال بتصميم وبناء وتشغيل وإدارة وجهات وتجارب غامرة تستقطب الزوار من جميع أنحاء العالم وتقدم لهم تجارب شاملة لا تُنسى، كما تعمل دائماً على دعم وتسريع وتيرة التنوع الاقتصادي في أبوظبي.

تتولى ميرال مسؤولية تطوير وإدارة جزيرة ياس ، بالإضافة إلى الإشراف على استراتيجية ال إدارة السياحية لجزيرة السعديات . وتضم محفظة ميرال وجهات عالمية بما في ذلك المدن الترفيهية الشهيرة ومرافق الاستجمام والفنادق والوجهات الثقافية والرياضية والمطاعم ومتاجر التجزئة، والتي تقدم أوقاتاً مليئة بالمتعة وذكريات مميزة لا تُنسى وذلك عبر التجارب المتعددة والمميزة.

ميرال دستينيشنز وميرال إكسبيرينسز وياس لإدارة الأصول هي جزء من شركات مجموعة ميرال.

‫بدء العد التنازلي لمشروع جديد ينتظره الجميع بلهفة:  تيا لي تبدأ أول مسلسل رسوم متحركة لها على الإطلاق “Goodbye Princess”  غدًا

هونج كونج المنطقة الإدارية الخاصة – Media OutReach – 10 نوفمبر 2022 – أيقونة الموضة الآسيوية ومغنية البوب وممثلة السينما والتليفزيون تيا لي تنشر مجموعة رسومات عد تنازلي مذهلة بفنون الجرافيك على مدار ثلاثة أيام متواصلة منذ حذف جميع صورها على إنستغرام يوم 6 نوفمبر. وتكشف هذه الرسومات عن منظر لمياه أعماق المحيط الزرقاء يتضمن فتاة تغرق في الأعماق.

رغم بقاء مشروع تيا الجديد سراً، إلا أنه يوجد تلميح آخر عنه اليوم يتمثل في: نشر إعلان تشويقي عن فيلم رسوم متحركة تشويقي مدته 17 ثانية  “قريبًا” على حسابها على الإنستغرام تزامنًا مع “إطلاق أغنية GOODBYE PRINCESS في جميع أنحاء العالم يوم 5 ديسمبر 2022″ بالإضافة إلى بوستر سنيمائي يُظهر بدء كيا مسلسل رسوم متحركة. ويتكون مسلسل الرسوم المتحركة الذي يسبق إطلاق أغنية تيا الجديدة “GOODBYE PRINCESS” من ست حلقات مميزة تحكي مسيرتها الكاملة حتى انتقالها إلى مرحلةٍ جديدة في حياتها وسوف يتم إطلاق أغنيتها الجديدة في وقت لاحق هذا العام.

وسيتم عرض أول حلقة رسوم متحركة بعنوان “Falling in the Deep” / “السقوط في الأعماق” على قنوات تيا على مواقع التواصل الاجتماعي يوم 12 نوفمبر 2022. ابقوا معنا لمعرفة المزيد.

يوجد الإعلان التشويقي لفيلم الرسوم المتحركة لتيا لي على قناتها الرسمية على يوتيوب: https://youtu.be/32aLDaBUPl4

قنوات تيا لي الرسمية:

إنستغرام @leeyufen: https://www.instagram.com/leeyufen/

يوتيوب: https://www.youtube.com/@tialeeofficial/

فيسبوك: https://www.facebook.com/leeyufentialee/

ويبو: https://weibo.com/u/1396928042/

نبذة عن تيا لي:

وُلدت تيا لي (李毓芬) مغنية البوب الآسيوية ووممثلة السينما والتليفزيون، وعارضة الأزياء، والعضو السابق في فرقة الفتيات Dream Girls في تايبيه. وقد ظهرت تيا مراراً في عروض أزياء كبرى بالإضافة إلى أدوارها في مجال التمثيل ومسيرتها الموسيقية. ونظرًا لأنها أيقونة للموضة ومصدر لكل ما هو جديد ورائج، فقد زينت صورها أغلفة مجلات الموضة والجمال وأساليب الحياة مثل مجلة فوغ (Vogue) وElle و Marie Claire كما تشارك نصائحها عن الموضة والجمال على عدد من قنوات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بمجلة فوغ (Vogue).

لاستفسارات وسائل الإعلام يرجى التواصل على:

global@redhill.asia

60777342 852+| 93793045 852+

‫جراحة تصحيح النظر بتقنية فيمتو سمايل برو في دبي باستخدام جهاز زايس فيزيوماكس 800

EQS Newswire – التاريخ10 نوفمبر 2022 – دبي الامارات العربية المتحدة

دبي، الإمارات العربية المتحدة

مركز الشمال الأمريكي لليزك وجراحة العيون في دبي، الإمارات العربية المتحدة هو المركز الأول في الشرق الأوسط والوحيد في دولة الإمارات العربية المتحدة الذي يقدم جراحة العين الجديدة زايس سمايل برو® (ZEISS SMILE PRO®) باستخدام جهاز زايس فيزيوماكس 800  . تم اجراء أكثر من خمسة ملايين عملية جراحية بتقنية سمايل على مستوى العالم والتي تمت جميعها بنجاحٍ كبير.أعادت تقنية  زايس سمايل برو ® تعريف الجراحة الانكسارية فقد تجاوزت عملية الليزر السطحي والليزك. وتُعد تقنية زايس سمايل برو الآن المعيار المتقدم في جراحة العيون بالليزر بوصفهًا تدخلًا غير جراحي ولا تسبب أي ألم.

فوائد تقنية سمايل برو®

لا يوجد قطع للقرنية بتقنية سمايل برو®  وبالتالي القرنية تكون أقوى بنسبة 47% مقارنة بغيرها من تقنيات تصحيح النظر وهو ماتم اثباته بالأبحاث العلمية. وتمت الموافقة على هذا الإجراء لتصحيح قصر النظر وانحراف النظر (الاستجماتيزم) من قبل هيئة الصحة والغذاء الأمريكية .

يتم استخدام جهاز فيزيوماكس 800  بتقنية سمايل® وهو أسرع جهاز ليزر متاح في جميع أنحاء العالم.  حيث أنه يمكن تصحيح النظر في 10 ثوانٍ فقط.

هل تتشابه تقنية سمايل مع الليزك؟

هنالك فرق كبير بين التقنيتين حيث تقوم تقنية الليزك بعمل شق دائري بمقدار 300 درجة، بينما تقوم تقنية سمايل برو® بعمل شق 60 درجة فقط على سطح القرنية. ويعتبر الشق غير الجراحي في تقنية سمايل برو® أفضل بكثير مقارنةً بالشق في تقنية الليزك حيث يمكننا من تجنب مضاعفات الليزك المتعلقة بالشريحة كتجاعيد الشريحة أو انزياحها من مكانها.

مع الليزك يمكن أن تضعف القرنية  وهي حالة تدعى  بالقرنية المخروطية وفيها تفقد القرنية قوتها وتبدأ بالتبارز بشكل مخروطي.

مع تقنية سمايل برو® تكون احتمالية إصابة المريض بجفاف العين محدودة جدًا ووقت الشفاء أسرع خلال أقل من ساعتين. كما أن تقنية سمايل برو® تُعد فعّالة للغاية في علاج قصر النظر  لحد 10 درجات أو انحراف النظر (الاستجماتيزم) لحد 3 درجات.

تحميل الصورة: : https://bit.ly/3fNpcLj

نبذة عن العيادة

يفخر  مركزنا  مركز الشمال الأمريكي لليزك وجراحة العيون بأن يكون المركز الأول في دبي الذي يقدم جراحة العيون بتقنية سمايل برو  وذلك باستخدام جهاز زايس فيزيوماكس 800 بالاضافة إلى تقنيات تصحيح النظر الأخرى متل الفيمتوليزك . ومن خلال تقنية سمايل  برو أصبح بالامكان تصحيح النظر لدى العديد من الأشخاص الذين  لم يكونوا مؤهلين لإجراء جراحة الليزك  سابقا” .

 الدكتور عبد الله نقي جراح عيون معتمد من المجلس الكندي منذ عام 2007 وحاصل على شهادة الطب  من الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا في عام 1997. بين عامي 2007 و2009، التحق بجامعة تورنتو لإكمال زمالته في جراحة الجلوكوما وجراحة العدسات المتقدمة . وفي عام 2013 أسس الدكتور نقي مركز الشمال الامريكي لليزك وجراحة العيون. 

مركز الشمال الأمريكي لليزك وجراحة العيون، دبي، هو مركز تصحيح االنظر الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة.

 أجرينا أكثر من 16,000 عملية جراحية ناجحة للعيون ويضم مركزنا نخبة من الأطباء العالميين فلدينا الدكتورة بادية ابراهيم المتخصصة في عمليات تصحيح النظر والبروفيسورة هاتيس ايلفين يلدز المتخصصة في جراحة القرنية والدكتور مانديب لامبا المتخصص في جراحة الشبكية. 

الموقع الإلكتروني: https://northamericanlasik.com/ar/

Lasik SMILE Eye Surgery in Dubai with the Zeiss Visumax 800

ZEISS SMILE is the gold standard in laser eye surgery as a non-invasive and painless procedure

DUBAI, UAE – EQS Newswire – 10 November 2022 – The North American Lasik & Eye Surgery Centre (https://NorthAmericanLasik.com) in Dubai, UAE is the first clinic in the middle east and the only one in the United Arab Emirates to offer the new ZEISS SMILE® Pro (Small incision lenticule extraction) eye surgery using ZEISS Visumax 800 technology. Over five million SMILE® procedures have been performed globally with great success. The laser eye surgery clinic is redefining refractive surgery with ZEISS SMILE®, a laser procedure that goes beyond PRK and LASIK. ZEISS SMILE is the gold standard in laser eye surgery as a non-invasive and painless procedure.

Benefits of Smile®

SMILE® does not cut the cornea. Research shows that corneas treated with SMILE® procedure are 47% stronger. This procedure was approved for myopia correction and astigmatism.

The Visumax 800 is used in the SMILE® eye procedure and is the fastest laser available worldwide.  This means you can get your eyes corrected in just 10 seconds

Is it comparable to LASIK?

There is a major difference between these 2 procedures. LASIK makes a 300-degree circular flap incision, while SMILE® makes a 60-degree pocket incision. The non-invasive incision in SMILE® is far superior compared to LASIK, since LASIK flap complications have occurred such as dislocation and flap wrinkling.

With LASIK, eye problems can occur such as Keratoconus. This condition is an outward bulging of the eye due to the weakening of part of the cornea.

With SMILE®, the patient has less chance of dry eyes and a faster healing time that can be under 2 hours. When it comes to near-sightedness (myopia) or astigmatism, SMILE® is highly effective. With SMILE®, myopia and astigmatism can be corrected by up to -10.00 D.

Download image: https://bit.ly/3fNpcLj

About the Clinic

The North American Lasik & Eye Surgery Centre is honoured to have the first clinic in Dubai that offers LASIK SMILE eye surgery (https://bit.ly/3zBRuiv) with the ZEISS Visumax 800. By having the ZEISS Visumax 800 in Dubai, the clinic is now able to provide this surgery along with other procedures such as Femto LASIK and ICL (Implantable Collamar Lens)). Many patients who were not eligible for LASIK now have the option of SMILE® technology to fix their poor eyesight. 

Dr. Abdulla Naqi is a Canadian Board certified eye surgeon since 2007 and obtained his medical graduate certificate from the Royal College of Surgeons in Ireland in 1997. Between 2007 and 2009, he joined the faculty of Ophthalmology at the University of Toronto to complete his fellowship in Glaucoma and advanced anterior segment surgery. In 2013 Dr. Naqi founded the North American Lasik and Eye Surgery Centre. North American Lasik and Eye Surgery Centre is the leading laser eye surgery center in the United Arab Emirates. 

With over 16,000 successful eye surgeries performed on local and international clients, the clinic has a solid reputation worldwide. Website: https://NorthAmericanLasik.com 

‫يارة بينينفارينا باتيستا GT الخارقة والكهربائية بالكامل تتألّق في أوّل ظهور لها في الشرق الأوسط وأفريقيا، بالرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية

· وصلت سيارة بينينفارينا باتيستا GT الخارقة الكهربائية بالكامل من إنتاج أوتوموبيلي بينينفارينا إلى منطقة الشرق الأوسط حيث تتألّق في أول ظهور لها بالعاصمة السعودية، الرياض

·  في إطار توسيع نطاق نشاط اتها في المنطقة، اختارت العلامة الإيطالية للسيارات الكهربائية الفاخرة شركة تسعة للمحركات ” Nine Motors ” موزّعًا جديدًا لها في المملكة العربية السعودية

·  تولد سيارة بينينفارينا باتيستا قدرة تبلغ 1900 حصان وعزم دوران قدره 2340 نيوتن متر، وسرعة قصوى تصل إلى 350 كم/ساعة، فضلاً عما تمتاز به من تقنية متقدمة لتوجيه عزم الدوران وبرنامج مخصص للتصميم والتصنيع حسب الطلب للعملاء المميزين

·  يأتي بدء إنتاج سيارة GT الخارقة الكهربائية بالكامل واقتحامها لسوق السيارات السعودي تماشيًا مع الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030 الرامية لبناء مستقبل مستدام و إيمانا منها بأهمية السوق السعودي إقليميا وعالميا.

الرياض، المملكة العربية السعودية, 10 نوفمبر / تشرين ثاني 2022/PRNewswire/ — وصلت شركة أوتوموبيلي بينينفارينا إلى محطة رئيسة جديدة في مسيرتها مع وصول سيارة بينينفارينا باتيستا GT الخارقة الكهربائية بالكامل إلى منطقة الشرق الأوسط، لأول مرة، في المملكة العربية السعودية. يتزامن وصول بينينفارينا باتيستا إلى العاصمة السعودية، الرياض، مع توسيع نطاق عمليات العلامة الإيطالية الفاخرة في المنطقة باختيار واحدة من شركات السيارات الفارهة العاملة في المملكة، وهي شركة تسعة للمحركات “Nine Motors” لتكون أحدث موزعي شركة أوتوموبيلي بينينفارينا. ويُشار إلى أن شركة تسعة للمحركات “Nine Motors” مسؤولة عن المبيعات والصيانة لسيارة بينينفارينا باتيستا GT الخارقةوالحائزة على العديد من الجوائز في مواقع رئيسة على مستوى المملكة العربية السعودية، ليبلغ إجمالي عدد موزعي العلامة الإيطالية 27 موزعًا رسميًا على مستوى العالم.

Battista makes Saudi Arabia debut 1

ولقد حظي العملاء ومحبو اقتناء السيارات النادرة المميزون بفرصة حصرية لتجربة قيادة سيارة بينينفارينا باتيستا الإنتاجية، أقوى سيارة إيطالية مخصصة للسير على الطرق العامة على الإطلاق، وعلى الطرق المحلية لأوّل مرة . تُقدّم سيارة GT الخارقة أداءً فريدًا كهربائيًا بالكامل مع قدرة تصل إلى 1900 حصان وعزم دوران قدره 2340 نيوتن متر، كما يمكنها أن تتسارع من وضع الثبات إلى سرعة 100 كم/ساعة في أقل من ثانيتين، وسرعة قصوى تبلغ 350 كم/ساعة. وتُحقّق سيارة بينينفارينا باتيستا كلّ هذه الأرقام الهائلة مع إمكانية الاختيار ما بين خمسة أوضاع للقيادة دون إصدار أيّ انبعاث لثاني أكسيد الكربون. كما يمكن لهذه السيارة الكهربائية قطع مدى سير مجمَّع حسب نتائج اختبار المركبات الخفيفة الموحد عالميًا ( WLTP ) قدره 476 كم. تُصنَّع سيارة بينينفارينا باتيستا الفاخرة يدويًا في إيطاليا وتتوفر حاليًا للعملاء بأسعار تبدأ من 2.2 مليون يورو.

ويأتي توسُّع شركة أوتوموبيلي بينينفارينا في المملكة العربية السعودية تماشيًا مع الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030 الرامية لبناء مستقبل أكثر استدامة. وتتمثّل رؤية المملكة وطموحاتها في سيارة GT الخارقة المتطورة الكهربائية بالكامل لتسريع وتيرة التحوّل إلى الطاقة النظيفة وتحقيق أهداف الاستدامة.

صرّح بير سفانتسون، الرئيس التنفيذي لشركة Automobili Pininfarina : “نشعر جميعًا بالفخر والاعتزاز بإطلاق سيارة بينينفارينا باتيستا في المملكة العربية السعودية، واحدة من البلدان الأساسية التي تحرص علامتنا الفاخرة على تعزيز وجودها بها. من المقرر الاكتفاء بتصنيع 150 سيارة فقط بمواصفات خاصة بناءً على طلب العملاء من مختلف أنحاء العالم في مصنع الشركة بمدينة كامبيانو بإيطاليا، وإنه لمن دواعي سرورنا أن نتعاون مع شركة تسعة للمحركات “ Nine Motors “، ونتطلع إلى الترحيب بعملاء جدد، وانضمامهم إلى عائلة أوتوموبيلي بينينفارينا.Battista makes Saudi Arabia debut 2

“وإنّها للحظة فارقة في مسيرة شركة أوتوموبيلي بينينفارينا أن تتألّق سيارة GT الخارقة لأوّل مرة في العاصمة الرياض، مع تسارع عملية الإنتاج وتقدمها يوما بعد يوم في مصنعنا الخاص بطابعه الفريد. وإنّي لأتطلّع شخصيًا إلى استعراض أهم الميزات الّتي حظيت بتقدير فائق من عملائنا الحاليين، وأبرزها أداء باتيستا والخدمة الفاخرة للتصميم والتصنيع بمواصفات مخصصة، على مستوى منطقة الشرق الأوسط.”

لا توجد سيارة تجسد الفخامة المستدامة أفضل من باتيستا. فكلّ سيارة من طراز بينينفارينا باتيستا مصممة ومصنعة يدويًا بمواصفات حصرية ومخصصة بالتعاون مع العميل في مصنع الشركة بمدينة كامبيانو في إيطاليا. يتلقى عملاؤنا دعوة خاصة للحضور في قاعة مخصصة للتصميم حسب الطلب في مصنع الشركة لإضفاء لمساتهم الشخصية على تصميم السيارة تحت إشراف “ديف أمانتيا”، مدير قسم التصميم، وذلك في إطار برنامج أوتوموبيلي بينينفارينا للتصميم والتصنيع حسب الطلب. تشمل التجهيزات الاختيارية المخصصة عدد كبيرًا من ألوان المقصورة الداخلية وتشكيلات الحليات المصنوعة من الألومنيوم، فضلاً عن إمكانية إضافة باقة التصميم الخارجية المخصصة ذات بريق المجوهرات “ Exterior Jewellery Pack “. أمّا من الداخل، يمكن للعملاء الاختيار ما بين 128 تشكيلة ولمسة نهائية من الألوان والمواد.

كما تمتاز سيارة GT الخارقة بنظام صوتي فريد يُطلق عليه SUONO PURO مصمم لتحسين “الأداء الصوتي” لمجموعة الدفع والحركة الكهربائية بالكامل، ويخلق جوًا من الارتباط العاطفي بالسيارة.Automobili Pininfarina logo

وتتفرد سيارة بينينفارينا باتيستا بطابع متميز بفضل تصميم الشاسيه الفريد. وبسبب التقنية المتطورة لتوجيه عزم الدوران، يمكن لهذه السيارة GT الخارقة توزيع عزم الدوران بسرعة ودقة متناهية لكل عجلة على حدة بمعدل يصل إلى 100 مرة في الثانية الواحدة، في جميع الأحوال، بما في ذلك التسارع والتباطؤ حتى استعادة طاقة الكبح. وتقدم هذه التقنية، بالإضافة إلى أوضاع القيادة الخمسة، Pura ، و Calma ، و Energica ، و Carattere ، و Furiosa ، ديناميكيات قيادة متنوّعة تتيح مجموعة متنوعة من تجارب القيادة المخصصة، بدءًا من القيادة الدقيقة والتفاعلية إلى المريحة والطويلة لمسافات بعيدة. وتزداد تجربة قيادة باتيستا روعة ومتعة مع المقصورة الفاخرة وإمكانية الاتصال بالإنترنت في أي مكان في العالم والتصميم الجاذب الذي يحبس الأنفاس.

للمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة
automobili-pininfarina.com/media-zone

ملاحظات المحرر
سيارة باتيستا من شركة أوتوموبيلي بينينفارينا (رابط ملف المواد الصحفية)
ستكون سيارة باتيستا أقوى سيارة جرى تصميمها وصنعها على الإطلاق في إيطاليا، وستقدم مستوىً من الأداء لا يمكن تحقيقه اليوم مع أي سيارة رياضية يُمكن قيادتها قانونيًا على الطرق مزودة بتقنية محرك الاحتراق الداخلي. من خلال سرعتها التي تفوق سرعة سيارة سباق فورمولا 1 المستخدمة حاليًا وتسارعها من وضع الثبات إلى 100 كم/ساعة في أقل من ثانيتين، وبقوة 1900 حصان وعزم دوران 2340 نيوتن متر، ستجمع سيارة باتيستا بين الجوانب الهندسية الفائقة والتكنولوجيا المتطورة في سيارة عديمة الانبعاثات. تأتي سيارة باتيستا مزودة ببطارية تبلغ قدرتها 120 كيلووات/ساعة وتوزع الطاقة على أربع محركات كهربائية، بواقع محرك واحد لكل عجلة، وهي كافية لتقطع السيارة مسافة مُقدرة مجمَّعة تصل إلى 476 كيلومتر وذلك حسب نتائج اختبار المركبات الخفيفة الموحد عالميًا ( WLTP )، (المعدل المجمَّع وفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية: 300 ميل) في الشحن الواحد. لن يتم تصنيع أكثر من 150 نسخة من سيارة Battista ؛ كل واحدة منها يتم إبداعها بأيدي صُناع مهرة في مصنع Battista في كامبيانو بإيطاليا.

نبذة حول شركة AUTOMOBILI PININFARINA
تمارس شركة Automobili Pininfarina نشاطها من المقر الرئيسي لعملياتها في ميونيخ بألمانيا، مع فريق من المديرين التنفيذيين أصحاب الخبرة في مجال السيارات الفارهة والمتميزة. ستُباع سيارة Battista الخارقة من نوع GT ، التي جرى تصميمها وهندستها وإنتاجها يدويًا في إيطاليا، وجميع الطرازات المستقبلية منها، في جميع الأسواق العالمية الرئيسية تحت الاسم التجاري Pininfarina . تهدف الشركة الجديدة إلى أن تصبح العلامة الأكثر استدامة والمفضلة عالميًا للسيارات الفارهة. تؤول ملكية الشركة بنسبة 100 بالمئة إلى مجموعة Mahindra & Mahindra Ltd .

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1943915/Battista_Saudi_Arabia_1.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1943913/Battista_Saudi_Arabia_2.jpg
Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1316779/Automobili_Pininfarina_Logo.jpg

‫موزيرMOSER في أسبوع دبي للتصميم: عرض ثنائي لنقّاش ماهر وصقر

براغ ودبي، الإمارات العربية المتحدة، 10 نونبر/تشرين الثاني 2022 / PRNewswire / — على مدار الـ 165 عامًا الماضية، تحمل شركة موزير Moser لتصنيع الزجاج اسم مؤسسها – لودفيغ موزير. جميع منتجات الشركة المصنوعة يدويًا مصنوعة من الكريستال الخالي من الرصاص عالي الجودة من قبل صانعي الزجاج الرئيسيين ويتم بيعها محليًا وخارجيًا. تعد موزير Moser بفضل نجاحها الدولي، واحدة من المصدرين الرئيسيين في التشيك www.moser.com .

تفتح شركة موزير Moser لتصنيع الزجاج حقبة جديدة في معرض داون تاون ديزاين (من 9 إلى 12 نونبر/تشرين الثاني 2022) في أسبوع دبي للتصميم، وهو أكبر حدث متعلق بالتصميم في الشرق الأوسط. يعد العرض غير العادي للشركة المصنعة للزجاج البلوري التشيكي التقليدي عرضًا مثيرًا. عرض لإنتاج الزجاج المصنوع يدويًا يضم نقاشًا ماهرًا وصقرًا حيًا.

في داون تاون ديزاين، تركز موزير Moser على فن صناعة الزجاج يدويًا. تشترك تقنيات صقل الزجاج الرئيسية – القطع والنقش – في شيء مشترك: ساعات من العمل الدقيق والصبور. “إن صقل الزجاج الخاص بنا يمر بمرحلتين. الأولى تركز على العملية الشاملة لإنشاء إناء مقطوع. والثانية يتم القيام بها في الوقت الفعلي في جناحنا، وتقدم للزائرين تجربة غير عادية”، كما يقول جان بليتشاك، المدير الفني الجديد لموزير Moser .

يعرض الجناح سبع خطوات أساسية للإنتاج المطلوب للمزهرية الجديدة “الأناناس The Pineapple ” التي صممها لوكاس جابوريك. يعكس القطع الرأسي المتقن لهذا الجسم البلوري مهارة صانعي الزجاج من موزير Moser . تتميز المرحلة الثانية بتقديم النقش، وهي أصعب تقنية لصقل الزجاج موجودة حاليا. يستعرض راديك سفوبودا، خبير النقش، مهاراته على طاولة مصممة خصيصًا لهذا الحدث. يوجد صقر حي في المنصة ويمكنه مشاهدة سفوبودا وهو ينقش صورة الطائر على جسم زجاجي. تم إحضار الصقر إلى الفعالية برخصة خاصة ويرافقه صقار. سيتم تلبية جميع المتطلبات التي تعكس احتياجاتها.

موزير Moser هي علامة تجارية تقليدية يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر ودائمًا ما كان لها القدرة على جذب عشاق الزجاج وتحديد اتجاهات صناعة الزجاج. تتمثل المهمة الرئيسية للمدير الفني الجديد، في ضمان استمرار شركة الزجاج التشيكية في إثارة إعجاب الناس في القرن الحادي والعشرين. يقول جان: “يمثل تركيب موزير Moser الفريد في داون تاون ديزاين بداية رحلتنا من علامة تجارية تقليدية إلى علامة تجارية جديدة نابضة بالحياة ومتطورة، تحكي قصصًا ملهمة “.

 

Hisense Launches Laser TV White Paper with Economist Impact, Benefitting Society Through Laser Display Technology

QINGDAO, China, Nov. 10, 2022 /PRNewswire/ — On Nov. 10th, Hisense, a global high-tech enterprise, released its official white paper for the Laser TV industry, “Hisense innovates: Transforming lives through Laser display technology” with Economist Impact. Launched by The Economist Group in 2021, Economist Impact partners with leading corporations, governments and nonprofits to deliver positive societal change. The official white paper is a comprehensive interpretation of current and future display technology and a demonstration of Hisense Laser technology. Releasing on the World Science Day for Peace and Development, Hisense highlighted the ground-breaking role of Laser display technology, and how this cutting-edge innovation benefits the life of people around the globe.

Hisense Laser TV White Paper

The Laser TV White Paper Showcases Hisense’s Achievements in Laser TV Industry

In recent years, the Laser TV industry is rapidly maturing in terms of technological innovation, value chain, and market recognition. As a pioneer in the industry, Hisense has been consistently driving the innovation and development of Laser display, which is a significant initiative to achieve ultra-high definition display and an outstanding solution to enhance consumers’ lifestyles.

Back in 2007, Hisense was one of the first companies to develop Laser TV technology and to reconsider the idea of TV for home. Since Hisense introduced its first ultra-short throw Laser TV in 2014, it has been leading the evolution of Laser display technology, expanding the multi-dimensional applications and utility scenarios of Laser display technology, and creating a new sustainable future with low power consumption of Laser display.Hisense’s achievements in Laser TV industry

The official white paper showcased Hisense’s continuous efforts to develop displays that can work anywhere, including gaming monitors and cloud platforms for various industries. Besides, Hisense has also verticalized R&D efforts, from the Tcon display driver chip and picture quality chip, to operating systems, apps and terminals that can support different technologies like LCD, Laser display and ULED. In the future, displays are not only to ‘see’, but also a point of contact between human and machines, transforming people’s life through well-designed and carefully crafted Laser technology.

Benefitting Society through Laser Display Technology

Laser TV for eye protection

In the spirit of World Science Day for Peace and Development, the official White Paper also uncovers how Laser display technology is making a positive impact on society. A case in point is Laser display technology’s proven benefits when it comes to eye protection. Hisense Laser TV reduces the harmful blue light source to ensure eye-friendly and realistic watching experience.

Additionally, Hisense Laser TV empowers sustainable development with higher recyclable rates and energy efficiency. According to Hisense research, the power consumption of a Laser TV is around one-third of a LCD TV with an equivalent screen size, reflecting its sustainability and environmental friendliness.

Please click the following link to explore more about Hisense Laser TV Industry White Paper and Hisense Laser technology:
https://impact.economist.com/projects/innovation-through-laser-television-technology/

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1943645/image1.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1943646/image2.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1943647/image3.jpg

Second Committee Approves Two Resolutions, Including on Sovereignty of Palestinians over Their Natural Resources, Oil Slick on Lebanese Shores

The Second Committee (Economic and Financial) today approved two resolutions, voting on both, including one demanding that Israel cease the exploitation, damage, cause of loss or depletion and endangerment of the natural resources in the Occupied Palestinian Territory and in the occupied Syrian Golan.

 

Further to that draft, on “Permanent sovereignty of the Palestinian people in the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem, and of the Arab population in the occupied Syrian Golan over their natural resources”, the General Assembly would also call upon Israel to halt all actions, including those perpetrated by Israeli settlers, that harm the environment, including the dumping of all kinds of waste materials, in the occupied areas and ceasing its destruction of vital infrastructure.

 

The Committee approved the draft by a recorded vote of 151 in favour to 7 against (Canada, Israel, Marshall Islands, Federated States of Micronesia, Nauru, Palau, United States), with 10 abstentions (Australia, Burundi, Cameroon, Côte d’Ivoire, Guatemala, Kiribati, Rwanda, South Sudan, Togo, United Republic of Tanzania).

 

Addressing that text, the representative of Israel stressed that his country is the only one singled out in the Committee — by not one but two resolutions.  Some delegations insist on steering the discussion to their narrow political agendas, he added, already discussed in more appropriate fora.  He cited the dishonesty of the language of the resolution and its waste of United Nations resources, condemning the “annual festival of enmity”.

 

Speaking after the vote, the representative of Syria stressed that his country’s citizens in the occupied Syrian Golan have lost the ability to use 6,000 hectares of arable land, threatening their livelihoods as well as their food security and access to water.  Underscoring that the Israeli occupation cannot change the internationally recognized truth that “this territory is Arab”, he urged the international community to force Israel to respect relevant resolutions.

 

The observer for the State of Palestine called on Member States that voted in favour to uphold their positions and address the human rights violations, apartheid policies and practices as well as war crimes being perpetrated by Israel.  She reiterated that the State of Palestine will not accept being “dehumanized and blamed for the injustice our people have been enduring for more than 55 years of foreign colonial occupation”.

 

By another draft on “Oil slick on Lebanese shores”, the General Assembly would reiterate its deep concern about the adverse implications of the destruction by the Israeli Air Force of the oil storage tanks in the direct vicinity of the Lebanese Jiyeh electric power plant for the achievement of sustainable development in Lebanon.  It would also acknowledge the conclusions in the report of the Secretary-General, in which he stated that studies show that the value of the damage to Lebanon amounted to $856.4 million in 2014.

 

The draft was approved by a recorded vote of 150 in favour to 8 against (Australia, Canada, Israel, Marshall Islands, Federated States of Micronesia, Nauru, Palau, United States) with 5 abstentions (Burundi, Cameroon, Guatemala, Rwanda, South Sudan).

 

The representative of the United States, welcoming the historic and difficult decision by Israel and Lebanon to agree on a maritime boundary, pointed out that one-sided resolutions only distract from efforts to advance peace.  He emphasized that his delegation would vote against any efforts to delegitimize Israel.

 

The representative of Lebanon noted that the fact that an overwhelming majority had voted in favour sends a clear message that “time is not a vehicle for impunity”.  While the oil spill had caused the worst recorded environmental disaster in the Mediterranean Sea, she pointed out, the socioeconomic and environmental damages have yet to be addressed.

 

The two draft resolutions approved today were introduced by the representative of Pakistan, speaking on behalf of the “Group of 77” developing countries and China.  The same delegate also introduced 32 draft resolutions to be considered by the Committee in a subsequent meeting.  For each draft resolution she pointed to its relevance to the 2030 Agenda for Sustainable Development and why the General Assembly should adopt a resolution on that topic.

 

The representative of the Czech Republic also spoke on behalf of the European Union.

 

The Second Committee will meet again to act on further draft proposals, on a date to be announced through e‑deleGATE and in the Journal.

 

Action on Draft Resolutions

 

The Second Committee (Economic and Financial) first took action on the draft resolution titled “Oil slick on Lebanese shores” (document A/C.2/77/L.20), approving it by a recorded vote of 150 in favour to 8 against (Australia, Canada, Israel, Marshall Islands, Federated States of Micronesia, Nauru, Palau, United States) with 5 abstentions (Burundi, Cameroon, Guatemala, Rwanda, South Sudan).

 

By its terms, the Assembly would reiterate, for the seventeenth consecutive year, its deep concern about the adverse implications of the destruction by the Israeli Air Force of the oil storage tanks in the direct vicinity of the Lebanese Jiyeh electric power plant for the achievement of sustainable development in Lebanon.

 

Also by the text, it would acknowledge the conclusions in the report of the Secretary-General, in which he stated that studies show that the value of the damage to Lebanon amounted to $856.4 million in 2014.

 

It would further reiterate its request to the Government of Israel to assume responsibility for prompt and adequate compensation to the Government of Lebanon for the aforementioned damage and to other countries directly affected by the oil slick, such as Syria.

 

Introducing the resolution, the representative of Pakistan, speaking on behalf of the “Group of 77” developing countries and China, noted the resolution addresses unjustified environmental disaster caused by the destruction of the Jiyeh electric power plant on 15 July 2006, causing an oil slick that covered the entirety of the Lebanese coastline, affected other countries and damaged marine ecosystems and biodiversity.  The draft has been technically updated, recognizing the multidimensionality of the adverse impacts of the oil slick.  She stressed the need for Israel to take responsibility for the pending compensation for reparation costs and considerable economic, social and environmental damage.

 

The representative of the United States, speaking in explanation of position before the vote, welcomed the historic and difficult decision by Israel and Lebanon to agree on a maritime boundary — the type of engagement the United Nations should be encouraging.  Instead, the same worn and patently unfair resolutions are voted on each year.  The unbalanced resolution is unfairly critical of Israel, demonstrating a clear institutional bias against one Member State.  Such one-sided resolutions only distract from efforts to advance peace, and his delegation would once again vote against it, and any efforts to delegitimize Israel.

 

Speaking after the vote, the representative of Israel stressed that the draft resolution is based on a deeply misleading premise because it has again failed to mention that the events in question was a direct result of a conflict instigated by Hizbullah.  Recalling that the situation looks brighter on the ground, including in an area with significant economic benefits for Israel and Lebanon, he expressed hope that such developments will help build trust between the two countries.

 

The representative of Lebanon noted that the fact that an overwhelming majority had voted in favour sends a clear message that “time is not a vehicle for impunity”.  While the oil spill has caused the worst recorded environmental disaster in the Mediterranean Sea, she pointed out, the socioeconomic and environmental damages have yet to be addressed.  She underscored that the draft resolution is more relevant this year in light of the global urgency to address the challenges of climate change.

 

The Committee next took up the draft resolution titled “Permanent sovereignty of the Palestinian people in the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem, and of the Arab population in the occupied Syrian Golan over their natural resources” (document A/C.2/77/L.14), approving it by a recorded vote of 151 in favour to 7 against (Canada, Israel, Marshall Islands, Federated States of Micronesia, Nauru, Palau, United States), with 10 abstentions (Australia, Burundi, Cameroon, Côte d’Ivoire, Guatemala, Kiribati, Rwanda, South Sudan, Togo, United Republic of Tanzania).

 

By its terms, the Assembly would demand that Israel, the occupying Power, cease the exploitation, damage, cause of loss or depletion and endangerment of the natural resources in the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem, and in the occupied Syrian Golan.

 

Further to the draft, it would recognize the right of the Palestinian people to claim restitution as a result of any exploitation, damage, loss or depletion or endangerment of their natural resources resulting from illegal measures taken by Israel, the occupying Power, and Israeli settlers in the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem, and express hope that this issue will be dealt with within the framework of the final status negotiations.

 

Also by the text, it would call upon Israel to halt all actions, including those perpetrated by Israeli settlers, harming the environment, including the dumping of all kinds of waste materials, in the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem, and in the occupied Syrian Golan and ceasing its destruction of vital infrastructure.

 

Introducing the resolution, the representative of Pakistan, speaking on behalf of the Group of 77, said the protracted Israeli occupation of the Palestinian territory and Syrian Golan continues to deepen the serious economic hardships of those people, and illegally exploit their natural resources.  The draft resolution reaffirms the applicability of the Geneva Convention relative to the Protection of Civilian Persons in Time of War, over the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem.  She expressed concern over the destruction of lands and orchards, and called for full compliance with the International Court of Justice regarding the construction of walls and other illegal practices.

 

The representative of the Czech Republic, speaking on behalf of the European Union in explanation of position before the vote, noted that although her delegation supports the resolution, use of the term Palestine cannot be construed as recognition of a State of Palestine, without prejudice to the individual positions of the Member States.

 

The representative of the United States stated that Israelis and Palestinians equally deserve to enjoy safe and secure lives, in freedom, dignity and prosperity.  He expressed disappointment that this body had once again taken up this unbalanced resolution that is unfairly critical of Israel, demonstrating a clear and persistent institutional bias directed at one Member State.  One-sided resolutions such as the one just introduced only distract from efforts to advance peace, and his delegation would once again vote against it.

 

Speaking after the vote, the representative of Syria, welcoming the approval of the draft resolution, stressed that his country’s citizens in the occupied Syrian Golan have lost the ability to use 6,000 hectares of arable land, threatening their livelihoods as well as their food security and access to water.  Underscoring that the Israeli occupation cannot change the internationally recognized truth that “this territory is Arab”, he urged the international community to force Israel to respect relevant resolutions.

 

The observer for the State of Palestine, welcoming the approval, called on Member States that voted in favour to uphold their positions and address the human rights violations, apartheid policies and practices as well as war crimes being perpetrated by Israel.  She reiterated that the State of Palestine will not accept being “dehumanized and blamed for the injustice our people have been enduring for more than 55 years of foreign colonial occupation”.

 

The representative of Israel said his delegation called for the vote and voted against the text, rejecting the one-sided political narrative, the clearly biased report on which it is based and the false allegations made by several delegations.  Instead of supporting a shared vision, the main sponsors prefer to demonize Israel and divert the attention of the international community from their unwillingness to engage in genuine dialogue.  Israel is the only country singled out in the Committee — by not one but two resolutions.  Some delegations insist on steering the discussion to their narrow political agendas, already discussed in more appropriate fora.  He cited the dishonesty of the language of the resolution and its waste of United Nations resources, condemning the “annual festival of enmity”.

 

The representative of Pakistan, taking the floor again on behalf of the Group of 77, introduced the following draft resolutions to be considered by the Committee in a subsequent meeting:  “Towards a New International Economic Order” (document A/C.2/77/L.2); “Role of the United Nations in promoting development in the context of globalization and interdependence” (document A/C.2/77/L.3); “Information and communications technologies for sustainable development” (document A/C.2/77/L.4); “International trade and development” (document A/C.2/77/L.5); “International financial system and development” (document A/C.2/77/L.6); “External debt sustainability and development” (document A/C.2/77/L.7); “Promotion of international cooperation to combat illicit financial flows and strengthen good practices on assets return to foster sustainable development” (document A/C.2/77/L.8); and “Promoting investments for sustainable development” (document A/C.2/77/L.9).

 

Turning to further agenda items, she next introduced draft resolutions titled “Follow-up to and implementation of the outcomes of the International Conferences on Financing for Development” (document A/C.2/77/L.10); “International migration and development” (document A/C.2/77/L.12); “Eradicating rural poverty to implement the 2030 Agenda for Sustainable Development” (document A/C.2/77/L.13); “Promoting sustainable consumption and production patterns for the implementation of the 2030 Agenda for Sustainable Development, building on Agenda 21” (document A/C.2/77/L.21); “Follow-up to and implementation of the SIDS Accelerated Modalities of Action (SAMOA) Pathway and the Mauritius Strategy for the Further Implementation of the Programme of Action for the Sustainable Development of Small Island Developing States” (document A/C.2/77/L.22); “Sustainable development of the Caribbean Sea for present and future generations” (document A/C.2/77/L.23); “Implementation of the Third United Nations Decade for the Eradication of Poverty (2018–2027)” (document A/C.2/77/L.24); and “Agriculture development, food security and nutrition” (document A/C.2/77/L.25).

 

Next, on development, she introduced draft resolutions titled “Industrial development cooperation” (document A/C.2/77/L.26); “Human resources development” (document A/C.2/77/L.27); “Women in development” (document A/C.2/77/L.28); “Implementation of the United Nations Convention to Combat Desertification in Those Countries Experiencing Serious Drought and/or Desertification, Particularly in Africa” (document A/C.2/77/L.29); “Report of the United Nations Environment Assembly of the United Nations Environment Programme” (document A/C.2/77/L.30); “Protection of global climate for present and future generations of humankind” (document A/C.2/77/L.31); “Implementation of the Convention on Biological Diversity and its contribution to sustainable development” (document A/C.2/77/L.32); and “Follow-up to the Fifth United Nations Conference on the Least Developed Countries” (document A/C.2/77/L.33).

 

Taking up environmental and other issues, she then introduced draft resolutions titled “Disaster risk reduction” (document A/C.2/77/L.35); “Follow-up to the second United Nations Conference on Landlocked Developing Countries” (document A/C.2/77/L.36); “Operational activities for development of the United Nations system” (document A/C.2/77/L.37); “South-South cooperation” (document A/C.2/77/L.38); “Implementation of the outcomes of the United Nations Conferences on Human Settlements and on Housing and Sustainable Urban Development and strengthening of the United Nations Human Settlements Programme (UN‑Habitat)” (document A/C.2/77/L.39); “Harmony with Nature” (document A/C.2/77/L.40); “Ensuring access to affordable, reliable, sustainable and modern energy for all” (document A/C.2/77/L.41); and “Combating sand and dust storms” (document A/C.2/77/L.42).

 

For each draft resolution she pointed to its relevance to the 2030 Agenda and why the General Assembly should adopt a resolution on that topic.

 

Source: United Nations

The Gambia Poverty and Gender Assessment 2022: Securing a Robust and Inclusive Recovery

COVID-19 Elevated Poverty in The Gambia

 

BANJUL, November 9, 2022 – The Gambia’s poverty rate has climbed to 53.4 percent largely due to COVID-19 according to The Gambia Poverty and Gender Assessment 2022 report. The report states that before the COVID-19 induced crisis the national poverty rate declined from 48.6 percent in 2015 to 45.8 percent in 2019.

 

Poverty rates remains more of a rural phenomenon – 7 out of every 10 rural dwellers are poor; compared to 3 out of every 10 urban dwellers. However, the larger share of poor people live in urban areas in the more populous Southwest, mainly in Brikama.

 

The report shows that in order to mitigate the effects of the pandemic, some households resorted to migration from urban to rural areas and splitting large households into smaller sizes as observed during the peak of the pandemic in the second and third quarters of 2020.

 

“It is important to note that there was significant progress registered prior to the pandemic in improving key indicators of welfare such as school attendance, maternal and child health, and access to water and electricity. The report provides insights to inform the recovery agenda from the COVID-19 pandemic as well as mitigating the spillover effects from the ongoing war in Ukraine,” said Feyi Boroffice, World Bank Resident Representative.

 

There are signs of recovery; preliminary estimates indicate that per capita GDP growth recovered, from a decline of 2.4 percent in 2020 to growth of 1.2 percent in 2021. Projections suggest that this could have reduced poverty rates in 2021 from 54 percent to 53 percent. According to the report, the recovery can be sustained if The Gambia makes strides in improving education quality, maternal and child health, access to water and sanitation, electricity, and school attendance.

 

It further recommends that investments to boost agricultural productivity and resilience to weather shocks and increasing river salinization, and supporting the tourism sector by improving infrastructure, diversification and expanding products, will also help the poor.

 

“The report outlines the necessary reforms to leverage The Gambia’s youthful population and discusses gender differences in health and learning outcomes as well as in access to labor market opportunities to inform the design of well-targeted reforms to uplift the lives and livelihoods of the poor,” said Sering Touray, World Bank Poverty Economist.

 

Source: World Bank